تهدف هذه السياسة لضمان اتباع جميع العاملين في مدرسة الصديق لإجراءات حماية الطفل بهدف:
- حماية الطلبة أثناء تواجدهم تحت رعاية المدرسة من جميع الأفعال أو جوانب التقصير التي تمثل إساءة بدنية أو نفسية أو تمثل استغلال أو اهمالا أو تنمرا.
- رصد ودعم الطلبة الذين يحتمل أنهم قد تعرضوا لمثل هذه الإساءة أو الإهمال.
- التأكيد على كافة موظفي المدرسة بالإبلاغ عن حالات الإساءة أو اشتباه الإساءة التي تقع داخل أو خارج الحرم المدرسي.
- تعريف واجبات الإدارة والموظفين ومسؤولياتهم في الاستجابة لحالات الإساءة أو الإهمال المشتبه بها.
- يجب على جميع العاملين في المدرسة الالتزام بهذه السياسة، ونشرها.
- تلتزم مدرسة الصديق بالتأكد من سلامة المبنى، وإجراء عمليات الصيانة الدورية له مثل توفير أجهزة إطفاء الحريق وتوفير نظام مراقبة كمرات، وتنظيف وتعقيم خزانات المياه ومكافحة الحشرات، وصيانة أجهزة التهوية والتكييف. وتوافر العقود مع الشركات المرخصة لعمل الصيانة.
- وضع سياسة إدارة سلوك الطلبة وانضباطهم وتطبيق هذه السياسة.
- المدرسة ومديرها يعتبرون كفلاء على حق الطلبة في عدم التعرض للإساءة والإهمال، كما يعتبر مدير المدرسة موافقا على القيام بدور ولي الأمر لكل الطلبة أثناء تواجدهم تحت رعاية المدرسة وعليه تحمل تبعات هذا الدور.
- لكافة الطلبة حقوق متساوية في التمتع بالحماية والسلامة والأمان في المدرسة.
- توفير عيادة مدرسية مجهزة مع وجود كادر صحي مرخص لأي حادث أو طارئ.
- توفير التدريب المستمر المتعلق بالإسعافات الأولية، ونشر المعرفة بكل ما يتعلق بالأمن والسلامة
- تتحمل المدرسة المسؤولية الكاملة في رعاية الطلبة وحمايتهم أثناء وجودهم في رعاية المدرسة وانتقالهم منها وإليها باستخدام المواصلات المدرسية والانتقال ما بين الأنشطة داخل المدرسة وخارجها والتي تنظمها المدرسة خلال انتظارها والمشاركة فيها، وذلك من خلال:
- توفير الاشراف الدائم على الطلبة قبل وأثناء ونهاية الدوام المدرسي. وخصوصا توافر الإشراف على الطلبة قبل 45 دقيقة من بدء الدوام المدرسي وبعد انتهائه ب 90 دقيقة على أن يكون ولي الأمر هو المسؤول عن أبنائه خارج هذه الأوقات.
- إقامة البرامج والندوات المخصصة لدعم الصحة النفسية والذهنية والجسدية للطلبة.
- تفهم احتياجات الطلبة وخاصة أصحاب الهمم وتلبية هذه الاحتياجات.
- المحافظة على خصوصية الطالب وتقديم الدعم والمساندة له عن الحاجة. والتأكيد على سرية الحالات المؤكدة أو المشتبه بها لمكافحة الوصم الاجتماعي.
- تثقيف الطلبة حول التنمر والتنمر الالكتروني لضمان حمايتهم.
- توعية الطلبة بالإجراءات الواجب اتباعها للإبلاغ الفوري عن أي إساءة أو سلوك غير لائق.
- تقديم جلسات توعوية وارشادية لأولياء الأمور لضمان حماية أبنائهم وخاصة ذوي الهمم.