المكتبة المدرسية

نسعى إلى تقديم خدمة مكتبية شاملة بتوفير بيئة ثقافية تدعم و تعمق الاهداف التعليمية و التربوية و المجتمعية تكون المكتبة فيها مصدرا من المصادر التعليمية و مركزا للتعلم فى الوقت ذاته و تنمية القدرات و الخبرات و اكساب مهارات التعليم الذاتى لنمو ثقافى متكامل و استيعاب مختلف متغيرات الحياة و مواد الإتصال.

رسالة المكتبة المدرسية :

* توفير المصادر التعليمية و التعرف على مواد الإتصال .

* تدعيم المناهج الدراسية.

* تدعيم الانشطة التربوية.

*التربية المكتبية للطلاب.

* تنمية عادة القراءة للطلاب و القراءة و البحث.

* الإرشاد القرائى ” توفير خبرات تعليمية و توجيه إرشادي لزيادة الفهم و التذوق و تغذية التراث الثقافى و الاجتماعى و السياسى و الاقتصادى

* تنمية قدرات و مهارات المعلمين.

* تشجيع المجتمع المحلى على القراءة و التنمية الذاتية المستمرة

الأهداف الاستراتيجية للمكتبة

  • إعداد طالب قادر على المنافسة الفعالة و الحوار و احترام آراء الآخرين
  • إعداد طالب لديه القدرة على فهم مختلف جوانب الموضوع و الموضوعات المتعددة.
  • إعداد طالب قادر على إعداد البحث و المقالة وفق أسس علمية سليمة متمكنا من التعبير الوظيفى والابداعى و استخدام مناهج البحث العلمى.
  • اعداد طالب قادر على التفكير بانواعه بحيث تظهر لديه الموضوعية و المنطقية و حسن التصرف و التتابع و الابتكار و الترتيب و الابداع.
  • إكساب الطالب مهارات التفكير العلمى و التفكير الابتكارى و التفكير المنطقى
  • إعداد طالب لديه مهارات النقد و التحليل و التقسيم و القدرة على التمييز بين الخطأ و الصواب و إدراك العلاقات
  • تكوين عادات واتجاهات وقيم وسلوكيات مرغوبة من خلال الأنشطة المكتبية المتنوعة.
  • تدريب الطلاب على استخدام مختلف أنواع المكتبات المتوفرة في المجتمع لتشجيع استمرار التعلم والنمو الثقافي.
  • تدريب الطلاب على أسلوب حل المشكلات وكيفية تحديد المشكلة تحديدا واضحا
  • ترسيخ القيم الدينية والسلوكية بما يوجه الطلاب للالتزام بالقيم والسلوكيات المطلوبة للحياة الاجتماعية السليمة.
  • إتاحة الفرص للطلاب خلال العمل عن طريق الربط الوثيق بين العلم والعمل والمقررات الدراسية والأنشطة وفي طرق وأساليب التدريس المطبقة.
  • تكوين طالب مثقف ملم إلماما كاملا بمواد الاتصال ومصادر المعلومات قادرا على استيعاب متغيرات الحياة من خلال تعليم ذاتي مستمر ولديه القدرة على أن يعلم نفسه بنفسه ويستطيع أن يطوع ما يدرسه لخدمة الناس ملتزما بالقيم الدينية والسلوكية المطلوبة للحياة الاجتماعية السليمة.